البحرين تنفق المزيد على العلاقات العامة: مركز جديد للحوار بين الأديان

2017-07-13 - 2:51 ص
مرآة البحرين: بعد أن تحولت "هذه هي البحرين" من مبادرة يقودها الديوان الملكي إلى جمعية أهلية خلال شهر مايو الماضي، أشارت وكالة الأنباء الرسمية يوم أمس الثلاثاء (12 يوليو/ تموز 2017)، إلى أن الجمعية ستعلن في شهر نوفمبر المقبل عما أسمته إعلان مملكة البحرين، ومركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي.
فقد سعت حملة "هذه هي البحرين" في السنوات الماضية إلى تبييض السجل الحقوقي الأسود للبحرين، من خلال جولات برعاية حكومية، شملت عواصم أوروبية والولايات المتحدة، وتهدف حملة العلاقات العامة هذه إلى الترويج للتسامح الديني والحريات في البحرين، الأمر الذي تؤكد الأمم المتحدة ومنظمات وتقارير حقوقية أن البحرين تفتقده.
وفي الوقت الذي تسعى فيه السلطات البحرين للترويج لمشاريع حوار الأديان، تشكو الغالبية الشيعية في البلاد من الاضطهاد الطائفي، وحرمانها من حقوقها الدينية والسياسية.
- 2025-09-02حقوقيون: التعيينات الجديدة في المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تكريس للولاءات وتغييب للاستقلالية
- 2025-08-31البحرينيون في المنفى يودّعون السيد هاشم العلوي.. ضحية جديدة للتهجير القسري
- 2025-08-26علي الحاجي: حرمان زوجات السجناء السياسيين من السكن يُشكل عقوبة جماعية
- 2025-08-20سفير سوري: جوازات بحرينية مزورة في جاكرتا من دمشق
- 2025-08-04سلام و”منتدى البحرين”: تقرير يوثق تصعيدًا ممنهجًا للانتهاكات الدينية خلال عاشوراء 2025 في البحرين