أسوشيتد برس: عدم الثقة تتعمق في جميع الاتجاهات، حتى أن مقدمة المفاوضات كانت دراسة أجريت في ظل انقسامات وشكوك المملكة، وهي تشير إلى صعوبة الوصول إلى أي اتفاقات ممكنة.

مارك أوين جونز: نظرًا لسباق الجائزة الكبرى القادم والإعلان الأخير للحوار بين الحكومة والأحزاب السياسية في البحرين، هذا هو موسم الصيد بالنسبة لشركات العلاقات العامة

براين دولي: كان الرئيس أوباما محقا عندما قال لا يمكن أن يكون هناك حوار جاد وبعض القيادات السلمية في السجن. ما زال محقا وسيكون تذكيرًا جميلًا لو كرر ذلك مرة أخرى.

جستين غينغلر: فهو تماما كما قالوا: الحكومة ستشارك ولكن لن تشارك. فلماذا من الصعب جدا أن تفهموا ذلك أيها الناس؟

ريم خليفة وبرايان ميرفي: «لسوء الحظ، عام 2012 كان العام الذي أظهرت فيه الأسرة الحاكمة في البحرين أولويات القمع على الإصلاح» وأضاف: «هذا العام على الحكومة أن تعمل على إصلاح الخطاب»

فيرنن سيلفر: قامت مجموعة من منظمات حقوق الإنسان برفع شكوى إلى منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ضد اثنتين من الشركات الأوروبية لمراقبة التكنولوجيا، وذلك التماسا للتحقيق في ما إذا كانت الشركات متواطئة في الإساءة للمعارضين في مملكة البحرين.

ريس إيرلك: «الحكومة طلبت منا أن نكره أهل السنة»، وأضاف: «خصوصا جماعة الإخوان المسلمين والسلفيين» الذين لديهم آراء محافظة جدًا في السياسة والدين. «وفي الوقت نفسه تقول الحكومة للمعارضة العلمانية إن الوفاق متخلفة جدا».

جنايف عبدو: فالاثنان يتساءلان لماذا البحرين هي ابن العم الفقير في الخليج؟ هكذا حوار قد يحرم الحكومة من واحدة من أقوى الحجج - وهي أن المشكلة في البحرين ليست حول غياب الإصلاح، ولكن في المقام الأول حول عداء الشيعة والسنة.

بروس ريدل: للأسف، على الرغم من المخاطر، الولايات المتحدة ليس لديها خيار جدي في تجنب قيام ثورة في المملكة إذا ما أقبلت. ولأن المصالح الأمريكية ترتبط ارتباطا وثيقا بآل سعود

جستين غينغلر: العنصر الثاني الذي هو مدعاة للقلق هو مجرد ذكر الحوار الوطني لصيف 2011، الذي يمثل بلا شك المبادرة الوحيدة الأكثر هزلا وخداعا لجميع المبادرات الهزلية والمخادعة التي شوهدت منذ شباط/فبراير 2011.

بي بي سي: نورة بنت إبراهيم آل خليفة، التي تعمل في وحدة مراقبة المخدرات في البحرين، متهمة جنبا إلى جنب مع ضابط آخر بتعذيب ثلاثة أشخاص في الاحتجاز

غلين غرينولد: بين الحين والآخر، مخضرمو السياسة الخارجية لديهم فورة صراحة غير معهودة توضح نظرتهم الفعلية للعالم. وهذا هو الحال مع مذكرة إلى الرئيس أوباما والتي كتبها ريدل ونشرتها بروكينج..

لاري دايَمند: مع عالم يشاهد نقاط ساخنة أخرى في الشرق الأوسط، الحكم الملكي في البلاد يواصل قمع المعارضين المناهضين للسلطوية - والبيت الأبيض يغض الطرف

جستين إليَت: الوثائق الجديدة تقدم المزيد من التفاصيل حول ما تم بيعه خلال تلك الفترة - بما في ذلك بنود تتعلق بـ «التسليح بمروحية بلاك هوك» في تشرين الثاني/نوفمبر 2011، ونظام صاروخي في كانون الثاني

مايك ديبل: كتاب «ما بعد الشيوخ» الرائع والجريء للدكتور ديفيدسن يقدم دراسات عن الشرق الأوسط بنظرة عامة قيمة للأزمة المتراكمة في المنطقة، وهي سرد قيم مضاد للسرد «لا نرى أن هناك شيئًا، فلنستمر الآن»

باتريك كوكبرن: هجوم السنة على جيرانهم الشيعة ترك الغرب مع حلفاء غريبين

جيستين غينغلر: أثناء قيامي بمسح حول المواطنين البحرينيين عام 2009 أمضيت وقتًا لا بأس به في قرى الجزيرة ( وبشكل أساسي القرى الشيعية)، في محاولة لإقناع المشاركين المحتملين بأنني وفريق عملي لسنا جواسيس للحكومة وهلم جرا.

سيميون كير: تعرض النواب لانتقادات شديدة بسبب تعاملهم مع تحقيق حول نهج المملكة المتحدة مع حلفائها في الخليج بعد أن بينت الأدلة بأنه تم إقصاء المعارضة في دولة البحرين المضطربة.

مرآة البحرين (الغارديان): يعكس ذلك بيان يوم الاثنين شديد اللهجة الصادر من قبل مكتب وزير الدولية للشئون الخارجية البريطانية «أليستير بيرت». وزارة الخارجية الفرنسية أعربت أيضا عن أسفها لقرار المحكمة البحرينية.

إميل نخلة: بينما يدخل الربيع العربي عامه الثالث، على الديمقراطيات العربية الجديدة والمجتمع الدولي التأمل في الدروس الهامة العديدة من العامين الماضيين.